والنشر الإعلامي لتلك المحاضرات والندوات المشبوه على اليوتيوب و في مختلف وسائل التواصل الاجتماعية بل ومتابعة كل من له صلة بهم وما يبثه من أ**ار وأحقاد معادية لأبناء الوطن وتخوينهم فهو لا يعد إلا مرحلة جديدة من مراحل الأ**ار المتطرفة في تصفية أبناء الوطن المخلصين من خلال اسقاطهم بالتهم الزائفة ومن ثم التخلص منهم ليكون الطريق له ممهدا لت**** الأخونج والمطالبة بظهورهم الإعلامي بحكم أنهم تابوا وهذا المطلب بحد ذاته شبه فمن يطالب بتقديم من كان يريد اسقاط الحكم وخروجه في الإعلام ليتحدث عن الإخوان بحكم أنه تاب فهو محل علامة استفهام وتعجب كبيرتين.
توبة العائد لنفسه ويجب أن لا يتم تقديمه وت****ه وتمجيده في الإعلام وإعادته بثوب الوطنية هنا نعود للمربع الأول وهو تحريك الخلايا النائمة في بؤر البيئة الإخوانية السابقة والعودة في جديد لخفافيش الظلام في عصر طالبان الجديدة.
كتبه : ال**تشار الإعلامي / عبدالله الذيب
@aaltheeb75